في بلدي قصة طبق الأصل و واقعية حين أخذ رجل أمه من بلاده البعيدة بـ : 750 كم و أحضرها إلى بلدي و أقطن في صحراء الجزائر في ورقلة مدجينة جميلة و رائعة و قال لأمه أريد أن أعالجك و قد قالو لي في هذة المدينة طبيب ممتاز فهبط و أمه في محطة الحافلة و قال لها إنتضري سأحضر بعض الأكل و من ذلك اليوم و تلك العجوز تدعي على ولدها بالهلاك إلى يومنا هاذا حتى جنت فأي خير سيلقاه
موضوع مؤثر الأم و الأب أغلى من الولد فهما الأصل سارع في طاعتهما كي تفوز برحمة أبدية سارع في في أخذ الرضى منهما فرضاهم رضى الله
نقول في بلدي عن الوالدين :
حقهما حق .. و باطلهما حق و هذا تعبير لمدى أهمية طاعة الوالدين طعهما في كل شيء دون تردد إلا في معصيى الله
سلم عنقك لأمك و أبيك و لا تخف و القصة أحسن دليل الإبن يريد قتل أمه و هي كالمجنونة تبحث عنه
*** ربي إغفري و لوالدي و للمؤمنين و المؤمنات المسلمين و المسلمات و قي وجهي عذاب النار ***آمين