كنز المعرفة
أهلا وسهلا بك في موقع منتدى ومجموعة كنز المعرفة حيث المتعة والمعرفة ، يهتم الموقع بالقضية الفلسطينية والتنمية الشخصية وتطوير الذات من خلال مقالات وقصص ذات فائدة نرحب بمساهماتكم واقتراحاتكم
المنتدى: http://inof2200.gogoo.us
المجموعة: http://groups.google.com/group/info2200
للتواصل عبر الماسنجر : raed.2200@live.com
كنز المعرفة
أهلا وسهلا بك في موقع منتدى ومجموعة كنز المعرفة حيث المتعة والمعرفة ، يهتم الموقع بالقضية الفلسطينية والتنمية الشخصية وتطوير الذات من خلال مقالات وقصص ذات فائدة نرحب بمساهماتكم واقتراحاتكم
المنتدى: http://inof2200.gogoo.us
المجموعة: http://groups.google.com/group/info2200
للتواصل عبر الماسنجر : raed.2200@live.com
كنز المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع فلسطيني ثقافي بهتم بالشباب كما يهتم بالتنمية الشخصية وتطوير الذات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نتشرف بدعوتكم لزيارة صفحتنا على الفيس بوك https://www.facebook.com/info2200
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تلفزيون البيرة
المواضيع الأخيرة
» الشعر الجميل ...........................................
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:10 am من طرف Admin

» قلبي مغلق ...............
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:07 am من طرف Admin

» البنت الحزينة ... لوحة فنية
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:02 am من طرف Admin

» صور مقدسية .....................
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 6:50 am من طرف Admin

» صور مقدسية .....................
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 6:49 am من طرف Admin

» حوار بين يهودي ومسلم ......
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 7:12 am من طرف محررة الاقصى

» قصة من قلب الثورة السورية ::: الشهادة لا تعرف هوية !!
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 4:42 pm من طرف Admin

» نصحية غالية للوالدين ... عن تجربة ودراسة
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 10:59 am من طرف Admin

» كي لا ننسى :: قرية جرش الفلسطينية
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 7:40 am من طرف Admin

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1503 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو rabah فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 4326 مساهمة في هذا المنتدى في 2059 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 226 بتاريخ الإثنين فبراير 27, 2012 4:26 am
عدد زوار الموقع

.: عدد زوار المنتدى :.

عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Fb110
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية

 

 عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 1849
عدد نقاط العضو : 4089
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Empty
مُساهمةموضوع: عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص   عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس يناير 22, 2009 4:24 am

عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Adel_a10

عادل عوض الله .. هو قائد وأي قائد، هذا ما قاله عنه العدو والصديق على حد سواء، قائد سياسي في حماس أبى إلا أن ينتقل إلى حيث وهج السنابك والغبار الأطيب.كان يرى وبنظرة ثاقبة أن حماس هي الجدار الأخير في معركة هذه الأمة مع عدوها.

وكان الشهيد يرنو إلى تطوير جهاز الكتائب ليصبح جيشا إسلاميا بكل معنى الكلمة، وليس هذا من قبيل التمجيد، فقد أدهش العدو قبل الصديق من مخططاته التي أربكت كل أركانهم أمنهم المهدم.

عرف الشهيد في سجون الاحتلال الصهيونية وبين المعتقلين الفلسطينيين، أميرا عاما ومسئول جهاز حماس الأمني هناك، وعرفته حماس كأول من صدح باسمها في ساحات المسجد الأقصى إبان اندلاع الانتفاضة الأولى، عابد زاهد ورع قضى حياته بين إصابة أو اعتقال أو مطاردة أو مواجهة.



ميلاد ه وتعليمه:

ولد الشهيد عادل عوض الله لأسرة مؤمنة بريها ومخلصة لدينها، في مدينة البيرة بتاريخ 14/4/1967، ومن ثم درس المرحلة الابتدائية في مدرسة المغتربين والمرحلة الإعدادية في مدرسة البيرة الجديدة وأنهى المرحلة الثانوية في مدرسة الهاشمية. وانتقل الشهيد عوض الله بعدة ان انهى المرحلة الثانوية بتفوق وامتياز/ إلى دراسة الرياضيات في كلية العلوم والتكنولوجيا التابع لجامعة القدس- ابو ديس. انتقل إلى جامعة بيت لحم لدراسة اللغة العربية إلا أن الجامعة أغلقت أبوابها مع بداية الانتفاضة الأولى.


انضمامه الى صف المجاهدين

وانضم الشهيد إلى جماعة الإخوان المسلمين منذ نعومة أظفاره وأصبح قائدا ميدانيا لمدينتي رام الله والبيرة.حيث أصيب عدة مرات في الانتفاضة الأولى بالرصاص الحي والمطاطي إلا أن ذلك لم يمنعه أن يكون في المقدمة دائما.

وكان عوض الله أول شخص"شاب" يحمل على الأكتاف في مسيرة نظمتها حركة حماس ويهتف ضد الاحتلال ويعلن عن انطلاقة حركة حماس في ساحات الأقصى المبارك مع بدء الانتفاضة.

واعتقل الشهيد عدة مرات في سجون الاحتلال الصهيوني وقد طورد عدة اشهر قبل أن يلقى القبض عليه من قبل سلطات الاحتلال ويحكم عليه ثلاث سنوات ونصف.

صاغ مع مجموعة من إخوانه أول بيان لحركة حماس بعد الضربة الكبيرة التي وجهتها لها سلطات الاحتلال في العام 1991، بعد قضاء محكومته وهو على باب السجن اعتقل مرة أخرى وحول إلى الاعتقال الإداري.

وفي بداية عام 1996 وفي أعقاب عمليات الثأر لمقتل المهندس يحيى عياش داهمت قوات كيرة من أجهزة الأمن الفلسطينية منزله وطلبت من عائلته أن يسلم هو وشقيقه عماد نفسيهما، رفض عادل الاستجابة لهم وقال ".. أفضل الشهادة على الرجوع إلى السجن مرة أخرى ".

وبعد استشهاد المهندس يحيى عياش أصبح عادل المطلوب رقم واحد لدى سلطات الاحتلال والأجهزة الأمنية الفلسطينية التي أخضعت بيت العائلة إلى المراقبة الدائمة.

وحاولت الأجهزة الأمنية الفلسطينية بعد اغتيال محيي الدين الشريف إلصاق تهمة اغتيال الشريف بالشقيقين عماد وعادل عوض الله لتغطي على تورطها في تلك العملية، الأمر الذي نفاه عادل في شريط فيديو أرسل إلى وكالة رويتر.

و تزوج عادل عوض الله عام 1989، و عنده من الأبناء ولدان محمد ومؤمن، وابنتان فداء الدين وندى.


عدل سابقا من قبل Admin في الخميس يناير 22, 2009 4:40 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inof2200.yoo7.com
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 1849
عدد نقاط العضو : 4089
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Empty
مُساهمةموضوع: يتبع   عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس يناير 22, 2009 4:25 am

صحف العدو تتحدث عن اغتياله

رحبت سائر الصحف الصهيونية في مقالاتها وتعليقاتها الافتتاحية بعملية اغتيال الشقيقين عادل وعماد عوض الله التي تم يوم الخميس الموافق 9/10/ 1998 على يد وحدات خاصة من قوات الاحتلال.

لكنها وفي نفس الوقت ضمنت ترحيبها بسيل من المحاذير والمخاوف والتوقعان المتشائمة إزاء ما تخبئه الأيام والمرحلة القريبة المقبلة من تهديدات في أعقاب عملية اغتيال الشهيدين التي لا زالت تفاصيل الأساليب التي استخدمت في تنفيذها تخضع لخطر نشر مشدد بموجب قرار محكمة صهيونية .

وتحت عنوان "حرب مقدرة " كتبت صحيفة هارتس / في مقالها الافتتاحي " قتل الشقيقين عماد وعادل عوض الله هو جزء من حربالصهاينة المقدرة ضد الإرهاب الفلسطيني الذي ننتهجه تنظيمات مثل حماس والجهاد الإسلامي، إنه صراع يدور بلا توقف وغالبا في السر باهتمام بالغ فقط في أعقاب استثنائي كقتل المهندس يحيى عياش، والآن الشقيقان عوض الله.



تاريخ طويل في قتل الصهاينة

وتمضي الصحيفة في امتداحها للعملية مذكرة بما وصفته ب" التاريخ الطويل للشقيقين عوض الله في قتل اليهود وجرحهم ". مشيرة إلى أن تفاصيل وحيثيات كثير حول إلقاء القبض عل الشقيقين "عماد عادل عوض الله " والاشتباك معهما بقيت سرية حتى الآن بموجب أمر المحكمة.

وقالت إن " التعاون مع السلطة الفلسطينية هو العنصر الأساسي في الجهود الرامية لإحباط موجة الإرهاب التي تهدد حماس بشأنها ".

وتحت عنوان " تصفية حكيمة " قالت صحيفة يديعوت احرنوت / في تعليق رئيسي كتبه مراسلها ومعلقها العسكري المعروف رون بن يشاي " إن أسلوب تصفية محكم يستند إلى تكنولوجيا عالية يعتبر مهينا وغادرا حسب مفاهيم الإسلام وهو ما يوجب ردا ساحقا وفتاكا يغسل بالدم أيضا الحزن والإهانة على حد سواء.

ويضيف بن يشاي " من الواضح أن الأمر يتعلق بعملية تصفية لونه لم تكن هناك منذ البداية نية لاعتقالهما أحياء وتقديمهما للقضاء "

" ورغم إعجابه بالعملية إلا أن المعلق الصهيوني المعروف بقوة صلته مع أجهزة الاستخبارات الصهيونية يقول " مع هذه الحقيقة يجب التساؤل حول إذا كانت المنفعة التي تجلبها عملية تصفية زعيم أو عنوان ناشط مركزي تساوي سفك لدماء الناتج عن عمليات الانتقام القادمة كرد فعل ".

ويخلص المعلق إلى القول إنه " ما من شك في أن حركة حماس ستسعى الآن إلى تنفيذ عمليات انتقام قد تفلح جهود الإحباط المكثفة من جانب المخابرات الصهيونية في الحد من أضرارها.غير أنها بالتأكيد لن تتمكن من منعها ".



الاغتيال تم خارج مدينة الخليل

ورجح صحفيون سمحت لهم قوات الاحتلال زيارة المنزل الذي استشهد فيه الشقيقان عادل وعماد عوض الله في منطقة الطيبة التي تقع بالقرب من بلدة ترقوميا ومدينة الخليل وقوع جريمة قتل الشقيقين خارج المنزل وليس داخله.

وبحسب سكان المنطقة فإن المنزل الذي يملكه أكرم مسودي يقع في منطقة منعزلة عن بقية المنازل وفي منطقة تمنع فيها سلطات الاحتلال المواطنين من البناء.

ويقع المنزل المكون من غرفة كبيرة ومطبخ وحمام وسط أرض مساحها دونمان ويحيط بها سور يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار ويرتبط الباب الذي يؤدي إلى الأرض بجهاز إنذار وضع بجانبه قفل وليس هناك علامات عنف على الباب، ومن خلال الجولة لم يلاحظ الصحفيون أثرا للاشتباك داخل الغرفة وإنما كانت هناك عشرة ثقوب نتيجة الرصاص في الحدران وبعض بقع الدم الصغيرة على سقف الغرفة. وعرض المسئول العسكري الصهيوني الأسلحة التي ضبطت بحوزة الشهيدين وهي عوزي صغير وكلاشنكوف وتسعة قنابل يدوية وأمشاط للرصاص وعدد من الصناديق تحتوي على الرصاص إضافة إلى تسعة " باروكات " وهويات مزورة.

وكان يوجد في الغرف لافتة كبيرة كتب عليها كتائب الشهيد عز الدين القسام إضافة إلى سريرين وخزانة ملابس منبوشة. وقال تيسير مسودة شقيق أكرم مسودة صاحب المنزل أن شقيقه ليس من حركة حماس وأنه اعتقل في عام 1974 بتهمة الانتماء إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

ونفى مسودي أن يكون الشهيدان عادل وعماد قتلا داخل منزل العائلة معتبرا أن سلطات الاحتلال تريد الإساءة اليهما والتشهير يهما. ويبعد المنزل أكثر من ألف متر عن أقرب منزل إليه وتؤدي إليه طريق ترابية.



الشريط المصور

وفي تسجيل مصور للشهيد عادل عوض الله تحدث فيه عن محاولة أجهزة سلطة اوسلو التغطية على جريمتها بالمشاركة فى اغتيال الشهيد محى الدين الشريف عبر تلفيقها للشقيقين الشهيدين عماد وعادل تهمة تصفيته.
ويسرد الشهيد عادل في الشريط "الفيديو" أسبقيات تلك الأجهزة الأمنية مع حماس وكتاب القسام، وجاء فيه: "في هذا التسجيل من طرفنا في كتائب الشهيد عز الدين بالوقوف على حقيقة ما رددته أجهزة امن السلطة من أكاذيب و تلفيقات .
وأضاف:" ادعت أجهزة أمن السلطة أن عادل عوض الله قام بإطلاق النار في الشهيد رحمة الله عليه، ومن يحدثكم الآن عبر هذا الشريط هو عادل عوض الله بنفسه و تفنيد ذلك عندي و عندنا في كتائب الشهيد عز الدين القسام من أسهل ما يكون يتم ذلك بأن أعلن عن مكان تواجدي أين كنت و مع من كنت في اللحظة التي ادعت أجهزة امن السلطة أنه تم فيها استشهاد الأخ القائد محيي الدين الشريف".

ويسرد الشهيد حقيقة ما جرى بالقول:" كما أن إخوة آخرين ليسو مطاردين جمعني و إياهم اجتماع في ذلك اليوم بدأ من آخر ساعات نهاره و انتهى في أواسط ليله عندهم كامل الاستعداد لتبيان الحقيقة بأنني كنت و إياهم في جلسة تنظيمية تختص في شؤون عمل جهادنا في كتائب عز الدين القسام".

وأشار:" و من طرفي ليس انجرار ولا اندفاع وراء تلك التحريضات التي ادعتها أجهزة امن السلطة حول قيادة حركة حماس التي تعلم يقينا أو بعضاً من أفرادها يعلمون من إخوة لنا بهم علاقة يعلمون أين كنت في تلك الأثناء و قبل تلك الأثناء و بعد تلك الأثناء".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inof2200.yoo7.com
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 1849
عدد نقاط العضو : 4089
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Empty
مُساهمةموضوع: يتبع   عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس يناير 22, 2009 4:35 am

أكاذيب الأجهزة الأمنية

ويتابع الشهيد عادل في بيان حقيقة ما جرى وتنفيذ تلفيثات الأجهزة الأمنية:" هذا الدليل وحدة يكفي للتدليل على كذبهم و إفترائهم هو مقولتهم أن لديهم معتقل قام بالاعتراف على أنه كان معي في تلك اللحظة التي كما زعموا تم تصفية الشهيد البطل الأخ القائد محيي الدين الشريف رحمة الله تعالى عليه".

وأضاف:" و للسلطة إسباقيات معنا في حركة حماس و معنا في كتائب عز الدين القسام هذا أخو المعتقل مجدي أبو وردة الذي تم إعتقالة في أعقاب العمليات الاستشهادية التي جاءت رداً على استشهاد الأخ القائد الشهيد يحيي عياش في حينه رحمة الله لقنوه قصة نقلها تلفزيون" فلسطين" و بث هذه المقابلة التي تمت فيها تلك القصة الملفقة تلفزيون العدو نقلاً عن تلفزيون السلطة حيث لقّنوا الأخ مجدي ، في حينها أن يقول أن تلك العمليات – عمليات الرد على استشهاد الأخ القائد يحيي عياش رحمه الله في حينه - ما جاءت إلا محاولة من حماس كما لقنوه لاستبدال حزب العمل الصهيوني الحاكم حينها بحزب اليكود الصهيوني الحاكم وقتها".

ويستطرد بالقول:" ثم ماذا حصل نزل مجدي إلى السجن و ابتعد عن أجواء الضغط التي مارسوها عليه التي أعلن فيها أن العدوان الصهيوني يقف خلف استشهاد القائد محيي الدين الشريف نتيجة رضوخها لإملاءات صهيونية أمريكية خشية من الرد المتوقع الذي ستقوم به كتائبنا".



ردنا سيكون بليغاً وموجعا

وقال الشهيد في الشريط الذي تناقلته كافة الوكالات:" إن كان هذا أن الرد سيكون ردنا سيكون هم لم يتعلموا من تجربة إغتيال الشهيد يحيي عياش ردنا سيكون بليغاً ردنا سيكون موجعا و الله يشهد أن نيتنا أن ندخل الخوف و الهلع إلى قلب كل صهيوني في كل بيت صهيوني حتى لا يعيدوا الكرة فلسنا نحن اللذين نفرط بدماء شهدائنا" .

وأضاف:"شأن آخر قد تكون أجهزة امن السلطة و من يقف وراءها و محاولة توجيه ضربة معنوية لحركتنا حماس و لجهادنا في كتائب القسام و هذا بعيد عنهم فإن مثل هذه التلفيقات لن تنال منا فنحن أكبر منها نحن الأكبر نحن الأعز و لن يبث في أرضنا ولن يهز فينا شعرة تلفيقات من هنا و تلفيقات من هناك ,

و شأن ثالث قد يكون وجيها في لحظة ما و يصل إلى ان يكون الأول في مرتبة الأولويات ذلك هو خشية أجهزة امن السلطة أن تقود تحقيقاتنا التي نجريها سويتاً في حركة حماس و في كتائب الشهيد عز الدين القسام للكشف عن أن لهم في أجهزة أمن السلطة يداً مباشرة في حادث إستشهاد القائد محيي الدين الشريف رحمة الله فأرادوا أن يبادروا بأن يلقوا الكرة في ملعبنا تحسبا لهجوم قد نشنه إعلامياً و جماهيراً ضدهم للكشف عن طورتهم في ذلك . و يبرز سؤال آخر ؟

وأكد الشهيد عادل والذي كان مقنع وبجانبه سلاح من نوع "كلاشينكوف" :" من الذي يتهمنا من الذي يوجه الإتهامات نسي نفسه أنه الشخص الذي يقف على أحد أجهزة أمن السلطة وهو الذي قام بتسليم أخوين مجاهدين لنا عضوي خلية صوريف المجاهدة الأخ عبد الرحمن و الأخ جمال فك الله أسرهم و فرج كربهم و الذي يبدو أنه أغاظهم ان نكون قد تمكنا من كشف عملية التسليم التي تمت في وضح النهار بناء على إتفاق مسبق ام إنه نسي أنه قام بتسليم الأخ المجاهد البطل حسن سلامة فرج الله كربه و فك أسره مهندس عمليات الثأر بعيد إغتيال القائد الشهيد يحيى عياش عندما أوصل خبراً لأجهزة أمن عدونا أن حسن سلامة يرقض جريحاً في أحدى مستشفيات الضفة الغربية".



التنسيق الأمني بين السلطة والعدو الصهيوني

وكشف الشهيد عالدل عن حادثتين حدقت معه شخصيا تدلل على مدى التنسيق الامني بين السلطة والعدو الصهيوني فيقول:" و نحن لا ننسى و نعلم تماماً أنه أصدر مرتين اوامر بإطلاق النار على العبد الفقير الذي يتحدث إليكم عبر هذا الشريط كانت المرة الأولى عندما رصدتهم في جهاز أمنهم الوقائي أخبار خاطئة بان عادل عوض الله يتحرك في سيارة في مدينة البيرة سيارة " رينو 9 " و فعلا كنت وقتها أتحرك في هذه السيارة إلا أنهم قاموا بإطلاق النار خطئ على شاب من البيرة تحرك بنفس مواصفات السيارة التي وصلتهم عنها إخباريات .

هو الذي وجهه أوامره بإطلاق النار على سيارة كانت في طريق عودتها من بيت لحم أيام العيد إلى إحدى قرى رام الله بعد وصول إخبارية أن عادل عوض الله و عائلته في تلك السيارة فقام بإصدار الأوامر بإطلاق النار على من فيها فقتلت إمرءة فلسطينية وقتها.

وأكد الشهيد عادل في شريط الفيديو:"بأن شخص آخر يمارس تلك الهجمة الشرسة علينا في حماس و الكتائب و بات يتهمنا و وسائل إعلام العدو تفتح له ذراعها و ها هو نتنياهو يطير فرحاً جراء هذا الإنقلاب الذي أحدثته أجهزة أمن السلطة كما أدعوا في تحقياتهم هو الطيب عبد الرحيم و الذي تعلم حماس تماماً من خلال لقاءاتها معه و من خلال إصداره أوامر إعتقال المتكررة للمئات لإخواننا في حركة حماس في الضفة و القطاع و بالأخص قيادات الحركة و رموزها الذين سبق ان جالسوه و تبينوا الحقد الذي يمتلأ به صدر هذا الرجل من حقده علينا هذا الرجل الذي كان عقبة كأباء وكان حجر عثرة وقت إنعقاد الحوار الذي تم حينها في القاهرة بين وفد حماس الذي شكل من الداخل و الخارج و بين وفد عن منظمة التحرير الفلسطينية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inof2200.yoo7.com
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 1849
عدد نقاط العضو : 4089
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Empty
مُساهمةموضوع: يتبع   عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص Icon_minitimeالخميس يناير 22, 2009 4:36 am

لن يضرنا كيد هؤلاء العبيد

وأضاف:" هؤلاء الأبلياء الكذابين الآفاكين و الذين يصدق بهم قول الله تعالى { إن الذي جاؤوا بأفك عصبة منهم لا تحسبوه شر لكم بل هو خير لكم لكل آمرء منهم ما إكتسب من الإثم و الذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم } نحن الذي يدورون في الأرض فروحنا تعانق الجوزاء و تناطح السحاب فلن يضرنا كيد هؤلاء العبيد الذين باعوا انفسهم لعدونا و للشيطان ستتكشف الحقائق و سنعلنها و سيكون لنا وقتها موقف و لشعبنا رأي و لكل حادثة حديث و يقول الله تعالى { الذين قالوا لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل }.




ولم يكتفي الشهيد عادل بسرد حقيقة مكان وجوده وتفنيده التلفيقات التي وجهتها سلطة اوسلو له، فقد كشف عن شخصيته حتى لا يسمح لهم بالحديث بان هذا الشخص هو ليس عال عوض الله، فيقول:"هذا هو نسخة للتسجيل أجريته ثم عندما شاهدته بان لي انني كثير الحركة فيه فسجلنا شريط آخر هو الذي دفعناه إلى وسائل الإعلام و كان بين أيديهم ولكن عرض لنا عارض يجب الأخذ بكل الإحتمالات أنه في حالة إقدام أجهزة امن السلطة على عملية قتل لي في لحظة من اللحظات في يوم من الأيام فستزعم حينها في ضمن مزاعمها أن الذي سجل هذا الشريط غير عادل عوض الله سيقولون ذلك و سيجدون من ضمن الناس من سيصدقهم لذا و رداً على مثل هذه الفرية الجديدة التي قد يقومون بها".



الكشف عن شخصيتي

وأضاف:" ولهذا قررت أن أقوم بعد تشاوري مع إخواني و أحبابي أن أقوم بالكشف عن شخصيتي لأعلن أنني بملابسي بهيئتي باسمي برسمي أنا الذي سجلت هذا الشريط و من هذا الباب أقوم بالكشف الآن عن حقيقة شخصيتي و لعل بعض الأخوة الذين كانوا يعرفوني قديماً يستغربون هذا الإجراء و هذا التغير بشكلي إلا أنها الظروف التي قضت علينا رغم عن انوفنا أن نتعامل مع الواقع الامني الذي نعيشه مطاردين في ديارنا من يهود و أبناء جلدتنا الذي جاؤوا باسم كونهم فاتحين لديارنا إلا أنهم يزيدوا في معظهم كثيراً من قياداتهم عن علم و كثيراً من أتباعهم عن جهل لأن يزيدوا في أن يكونوا و يتحولوا إلى أداة تقمع شعبنا و تذهب بسياطها جهود الشرفاء من أبناء شعبنا لهذا من هذا الباب قررنا أن يكون ذلك ".

واختتم رسالته المصورة :"بحيث في اللحظة التي إذا ما قدر الله تعالى لي أن أرتفع شهيداً و ان كانت أمنيتي كما هي أمنيت كل إخواننا كانت أمنية ان تكون إن كانت شهادة و لا بد يقدرها الله تعالى على ايدي يهود لينال الواحد فينا أجر شهيدين أما إذا قدر أن تكون الآداة الطيعة و أعني أجهزة امن السلطة في يدي يهود و يقوموا باداء تلك المهمة عنهم فلسنا نقول إلا حسبنا الله و نعم الوكيل أو و لو طبيعة منهجنا الذي نتحرك بهم مستحيل أن نكون مثلهم مستحيل ان نفعل فعلهم ان نرد على مكرهم بمثله".



الشهيد عادل في عيون الخبراء الصهاينة

ينقل الصحفي الصهيوني عن مصدر أمني في شاباك قوله " إن عادل عوض الله أبرز قائد ظهر حماس في الضفة الغربية وهو قائد حقيقي أشرف على جهاز واسع جدا من النشطاء في كل الضفة الغربية وربط بينهم وهو شخصية كاريزماتية بشكل غير عادي ونشطاء حماس يكنون له احتراما كبيرا.

وقد أعجبوا بفطنته ومهنيته واحترافه " يقول عاموس هرئيل في تحقيق صحفي عن حماس بأن الجهاز العسكري لحماس في الضفة الغربية كان متفرعا في أأغلبية المناطق. وفي بعض الأماكن شكل القادة المعتقلون من كتائب الشهيد عز الدين القسام غرفة عمليات.

ويدعي هرئيل بأن محققي الشابك اكتشفوا خططا أثارت الهلع في صفوف قادة أجهزة الأمن (الصهيونية)فيما لو قامت حماس بتنفيذها.ومن ضمن هذه الخطط الكبيرة كما يشير التحقيق " سلسلة العمليات الناسفة الخمسية " بحيث يتم تفجير سيارات مفخخة الواحدة تلو الأخرى في المدن الكبرى وفي يوم واحد وضع إنذار نهائي بعد تنفيذ كل تفجير بان العملية التالية بعد عدة ساعات فقط. إذا لم يتم إطلاق سراح كل المعتقلين في السجون الصهيونية.

كما خطط القائد عادل عوض الله وفق ما يدعيه هرئيل:لأسر عدد كبير من الجنود بهدف المساومة و التفاوض. وقتل ضباط كبار في الجيش وعدد من أعضاء الكنيست والحكومة (الصهيونية) ومع أن التحقيق يرى بأن أجهز الأمن (لدولة الاحتلال )نجحت خلال عدة أشهر من تدمير ما سماه البنية التحتية لحماس في الضفة الغربية إلا أنه يعترف في نفس الوقت بأن حماس أثبتت على مدى السنوات قدرتها على استرداد قوتها بسرعة ملفتة للانتباه وفي هذه المرة أيضا ستسارع في تفعيل وتطوير جهاز وشبكة كالتي تم كشفها وفق ما جاء في كلام وسائل الأعلام الصهيونية .



إحتجاز جثمانه

ولا زالت سلطات الاحتلال تحتجز جثمان الشهيد عادل عوض الله وشقيقه عماد،وترفض تسليم الجثامين والتي مضى عليها عشر سنوات في مقابر الأرقام الصهيونية، وهذا يثير شكوكا حول الطريقة التي تمت فيها تصفية الشهيدين، وخوفا من انكشاف الحقيقة ترفض (دولة الاحتلال ) تسليمهما، حيث عمليات فحص الرفات ستكشف تفاصيل كثيرة حول استشهادهما.

ويقول عامر عوض الله شقيق الشهيدين:" ان المحامي "روزنتال" الموكل في قضية تسليم جثماني الشهيدين عوض الله، حصل على موافقة من محكمة العدل العليا في اعادة الجثث إلى أهاليهم، ودفنها في مقبرة مدينة البيرة، الا ان (قيادة الجيش الصهيوني) لازالت تصر على عدم التسليم.

من جانبها انتقدت ام فداء الدين زوجة الشهيد عادل، السياسات الفلسطينية والعربية في التعامل مع هذه القضية، قائلة: "إن المفاوضين الفلسطينيين لم يقوموا بإثارة هذه القضية مع الصهاينة، ولم يطالبوا بإعادة جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين".

وأضافت: "هناك تقاعس من قبل المفاوضين أيضاً في إثارة هذه القضية لدى المحافل الدولية ولدى المنظمات الإنسانية، ويجب أن يعمل المفاوض الفلسطيني على وضع نهاية لقضية استعادة جثامين الشهداء" كما طالبت اسري جلعاد شاليط ادراج أسماء الشهيدين عادل وعماد في صفقة التبادل، داعية كافة الفصائل الفلسطينية بأن تكون هذه القضية على رأس سلم أولويات المقاوم الفلسطيني".
ام الشهيد تنتظر ان يعود أبناؤها أحياء

في حين لازالت ام الشهيدين الحاجة "ام عادل" تنتظر ان يعود ابناؤها أحياء، ولو بعد حين، لاعتقادها أن الأخوين لازالا على قيد الحياة، موجودان داخل سجون سرية على حد قولها.

وادعت قوات الاحتلال أنها اغتالتهما في ترقوميا قرب مدينة الخليل في 10/9/1998م، وأنها دفنت جثمانيهما في مقبرة الأرقام قرب بيسان دون أن تعطي أية إثباتات على ذلك، وقد صدر أكثر من قرار عن المحكمة العليا الصهيونية بوجوب تسليم جثمانيهما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inof2200.yoo7.com
 
عادل عوض الله ... تمنى الشهادة فنالها بإخلاص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة من قلب الثورة السورية ::: الشهادة لا تعرف هوية !!
» سناء قديح أبت أن يغادرها زوجها وحيدا إلى الجنة فقاتلت معه حتى الشهادة
» مدير عادل...........
»  يحكون في بلادنا ...! بقلم عادل سالم
» هذا رسول الله صلى الله علية وسلم / مشاركة من الاخ ساهر من نابلس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنز المعرفة :: فلسطينيات :: شهداء ومجاهدون-
انتقل الى: