كنز المعرفة
أهلا وسهلا بك في موقع منتدى ومجموعة كنز المعرفة حيث المتعة والمعرفة ، يهتم الموقع بالقضية الفلسطينية والتنمية الشخصية وتطوير الذات من خلال مقالات وقصص ذات فائدة نرحب بمساهماتكم واقتراحاتكم
المنتدى: http://inof2200.gogoo.us
المجموعة: http://groups.google.com/group/info2200
للتواصل عبر الماسنجر : raed.2200@live.com
كنز المعرفة
أهلا وسهلا بك في موقع منتدى ومجموعة كنز المعرفة حيث المتعة والمعرفة ، يهتم الموقع بالقضية الفلسطينية والتنمية الشخصية وتطوير الذات من خلال مقالات وقصص ذات فائدة نرحب بمساهماتكم واقتراحاتكم
المنتدى: http://inof2200.gogoo.us
المجموعة: http://groups.google.com/group/info2200
للتواصل عبر الماسنجر : raed.2200@live.com
كنز المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع فلسطيني ثقافي بهتم بالشباب كما يهتم بالتنمية الشخصية وتطوير الذات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نتشرف بدعوتكم لزيارة صفحتنا على الفيس بوك https://www.facebook.com/info2200
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تلفزيون البيرة
المواضيع الأخيرة
» الشعر الجميل ...........................................
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:10 am من طرف Admin

» قلبي مغلق ...............
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:07 am من طرف Admin

» البنت الحزينة ... لوحة فنية
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 7:02 am من طرف Admin

» صور مقدسية .....................
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 6:50 am من طرف Admin

» صور مقدسية .....................
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 04, 2013 6:49 am من طرف Admin

» حوار بين يهودي ومسلم ......
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 7:12 am من طرف محررة الاقصى

» قصة من قلب الثورة السورية ::: الشهادة لا تعرف هوية !!
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 4:42 pm من طرف Admin

» نصحية غالية للوالدين ... عن تجربة ودراسة
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 10:59 am من طرف Admin

» كي لا ننسى :: قرية جرش الفلسطينية
أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 7:40 am من طرف Admin

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1503 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو rabah فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 4326 مساهمة في هذا المنتدى في 2059 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 226 بتاريخ الإثنين فبراير 27, 2012 4:26 am
عدد زوار الموقع

.: عدد زوار المنتدى :.

أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Fb110
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية

 

 أحن الى خبز امي - خبز الطابون

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 1849
عدد نقاط العضو : 4089
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Empty
مُساهمةموضوع: أحن الى خبز امي - خبز الطابون    أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالإثنين مايو 16, 2011 4:03 am



أحن الى خبز امي - خبز الطابون  115


غني يا زهر الدحنون وارقص يا خبز الطابون طاح الشومر والزعتر وودعنا سقعة كانون


من عشقي لخبز طابون أمى عشقت طين الأرض… ومن عشق أبى لبيادر الوطن عشقت الدوالي …ومن عشقي لزغاريد الناي عشقت البارود… من حنيننا للذكريات المرتبطة بنسيج جلودنا عشقنا الوطن المسلوب بكل ما فيه.

أنا لم أرى وطني ولكنني رأيت صورته في عيون أبى.. أنا لم أتنسم عبير وطني ولكنني تنسمت عبيره من أنفاس أمى… .. أنا لم أرى وطني ولكنني عشقته عشق ابي..

ما أحلى رائحة أرض بلادي!!




أحن الى خبز امي - خبز الطابون  214

الطابون الفلسطيني


من تراثنا العربي الفلسطيني الذي كاد أن ينقرض كلياً من قرانا الفلسطينية في زمن لا يعرف أغلب الناس ما هو الطابون. تطلق كلمة ‘ الطابون ‘ على الغرفة التي تحتوي على الموقد، وهي غرفة صغيرة بحجم ‘ خم الجاج ‘، سقفها منخفض ومدخلها صغير للمحافظة على الحرارة في الداخل، وكذلك تطلق الكلمة على الموقد نفسه، والذي يدعى أيضا ‘بيت الخبز′ أو ‘بيت العيش’.



أحن الى خبز امي - خبز الطابون  314

الطابون مدفون في الأرض، وهو مصنوع من الطين الأصفر المخلوط بالقش، قطره 80-100 سم وعمقه حوالي 40 سم، والفتحة في الوسط بقطر 40-50 سم. وغطاء الفتحة من الحديد ويدعى ‘ صْـمامة الطابون ’.



أحن الى خبز امي - خبز الطابون  414

قاع الطابون مغطى بحجارة بازلتية سوداء، صغيرة ومستديرة ومنفصلة عن بعض، وتدعى ‘الرضـف’. وإذا علقت هذه الحجارة برغيف الخبز أو علقت قطع صغيرة من الرغي بها، فإنها تدعى عندها ‘ شـباب الطابون’. والهدف من الرضف هو زيادة الحرارة والمحافظة عليها لوقت أطول بسبب توهجها البطيء.


يستعمل الطابون من الداخل للخبز والطبخ (الصواني والقِدرِة ) والشي (الباذنجان) والتحميص (حبوب القهوة ).

أما ‘ساس الطابون’ وهو الجدار الخارجي المغطى بالرماد (السكن ) فيستعمل لشي البطاطا والكستناء والبلوط، و’ تجمير’ الفحم لاستعماله في كانون التدفئة ولصنع القهوة في البيت


أحن الى خبز امي - خبز الطابون  514

خراج الخبز أو الصينية من الطابون يدعى ‘ القلع ‘. تشغيل الطابون يسمى ‘ تدوير’ ، ويقال ‘ دارت الطابون ‘ أي شغلته للمرة الأولى، وهذا يحدث عادة في أول موسم الشتاء .


أحن الى خبز امي - خبز الطابون  613

تزويد الطابون يوميا بمواد الوقود يسمى ‘تزبيل’. ويـُزبـَّل الطابون مرتين في اليوم، عند الفجـر، وعند الغروب والمواد المستعملة للتزبيل هي زبل الماشية أو الجفت (بقايا الزيتون بعد عصر الزيت منه) أو خليط من الاثنين، وعند الحاجة إلى استعمال الطابون مبكراَ يتم خلط الزبل أو الجفت بالقصل (عيدان القمح الجافة) الذي يشتعل بسرعة .



أحن إلى خبز أمي..غناء مرسيل خليفة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inof2200.yoo7.com
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 1849
عدد نقاط العضو : 4089
تاريخ التسجيل : 08/01/2009

أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Empty
مُساهمةموضوع: مشاركة من الاخ ياسين السعدي (طابون أمي ليس للبيع!! )   أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالثلاثاء مايو 17, 2011 12:27 am

هدير الضمير


طابون أمي ليس للبيع!!


ياسين السعدي


الطابون، كما نعرفه نحن الفلاحين؛ وخصوصاً كبار السن منا، هو اختراع حضاري قديم، يستعمل لتجهيز الخبز وتحضير الطبخ. ولا يعرف بالضبط أين بدأ ومن أين أتى. لكنه كان موجوداً في القرى عندنا في فلسطين، قبل النكبة وبعد النكسة. ولا يزال موجوداً حتى اليوم في بعض القرى والتجمعات السكانية التي تعتمد على الزراعة، واستعمال مشتقاتها ومخلفات الحيوانات، لتزويده بالوقود.

وبالرغم من زحزحة مكانته في حياة الأسرة الفلاحية، وحلول المخترعات الحديثة محله من الأفران على اختلاف أنواعها؛ إلاّ أن اسم الطابون عاد ليأخذ مكانته مرة أخرى ويحتل مكانه؛ حتى في الإعلانات عن المطاعم والمخابز؛ كأنه يردد القول الشعبي المأثور: (عتيقك عتيقك، لا عاش كل جديد)، وذلك في الحقيقة بعدما تبين علمياً وعملياً؛ أن الطبخ في الطابون يعطيه نكهة خاصة؛ لأنه يوزع الحرارة من جميع الجهات بقوة حرارية متساوية، لا تتوفر في هذه الطريقة، حتى في أكثر أدوات الطبخ والخبز الحديثة تطوراً. ولا يتسع المقال للحديث عن (صناعة الطوابين)؛ بالرغم من أن جيل أمي كانت الواحدة منهن تعتبر (خبيرة) في هذا المجال: صناعةً واستعمالاً.


المنتدى الشتوي للنساء

وليس ذلك استهانة بمكانة المرأة؛ كما قد يظن بعض من يسمون بأنصار المرأة. ولكنها الحقيقة؛ حيث كانت نساء الحي، والجارات منهن خاصة، يتحلقن جلوساً على حجارة يتخذنها كالكراسي حول (الجرن) في البناء المتواضع الذي يوضع فيه الطابون، في فصل الشتاء خاصة؛ طلباً للدفء ومنتدى يدور الحديث فيه في كل الأمور التي تهم مجتمع القرية الصغير.

كانت النسوة يتحدثن حتى في المواضيع السياسية. وأذكر جيداً أنني كنت أعلق مازحاً مع البعض من ذوات القربى، حول حديثهن عن جولات جونار يارنج؛ مبعوث الأمم المتحدة الذي كلفته المنظمة الدولية بمتابعة تنفيذ القرار رقم 242، الذي صدر بعد النكسة عام 1967م؛ مع أطراف النزاع في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى الحديث عما كانت تبثه الإذاعات، وخصوصاً عن حرب الاستنزاف على الجبهة المصرية والفدائيين في الضفة الشرقية، وغيرها من تصريحات الزعماء وخطبهم، وخصوصاً الرئيس المصري المرحوم، جمال عبد الناصر، وغير ذلك من مناقشات في (المنتدى الطابوني) العتيد.
شراكة الطابون

وهي ضرورة لا بد منها لضمان استمراره، وحسن استغلاله، والقدرة على مواصلة تزويده بما يحتاجه من الوقود والصيانة بكل صورها. ولذلك كانت النسوة يشتركن بالطابون؛ بحيث تديره واحدة منهن كل يوم. وعندما انتقلت أسرتي من قريتنا (المزار)، في أعلى الجبل شمال شرق جنين، إلى (نورس)، بكسر الراء، شاركت أمي جارتنا أم أحمد في الطابون. وأحمد هو الأستاذ أحمد الخطيب، صديقي منذ الطفولة في بدايات الأربعينيات من القرن الماضي حتى اليوم؛ حيث شاءت الظروف أن نظل على تواصل منذ كنا نعيش أطفالاً نلعب في أزقة نورس و (حواكيرها)، حتى صرنا لاجئين؛ حيث سكنت أسرته في مخيم جنين، بينما كنا نعيش في قرية (عَرَبّونة) على الحدود قرب قريتنا الأم (المزار) التي أخرجنا منها وصرنا لاجئين.

وقد عاد تواصلنا من جديد؛ حين دخلت مدرسة وكالة الغوث في جنين، بعد خمس سنوات من النكبة، والتقينا طلاباً صغاراً، وتخرجنا معاً شباباً في التوجيهي، قبل أربعين عاماً بالضبط.

حتى عندما حصلنا على الوظيفة، عملنا معلميْن في منطقة رام الله، وانتقلنا معاً بعد النكسة إلى جنين، والتقينا في نفس المدرسة، وإن كنت قد طلبت التقاعد قبله. ونلتقي كل يوم تقريباً في مكتب مطبعتي الذي تقع في مركز المدينة؛ حيث نتبادل الحديث، ونعرج على الذكريات العزيزة على قلوب من يصيرون في مثل أعمارنا
.


خلافنا الوحيد


لم أسهب في هذه التفاصيل التي قد يظن البعض أنها (هايفة) من أجل الثرثرة، كما كان يحدث في (المنتدى الطابوني) القديم. لكن كل؛ ذلك لكي أتحدث عن خلافي مع صديق الطفولة و(الولدنة) والشباب والكهولة. هذا الخلاف سببه ما يطرح اليوم من قضايا مصيرية حول التسوية النهائية من حق العودة، والتعويضات وتوطين اللاجئين، وغير ذلك من المسميات.

يقول صديقي العزيز، أبو غيث، مازحاً ومعلقاً بسخرية مريرة، بأنه يؤيد رأي بعض السياسيين الفلسطينيين الذين أعلنوا رسمياً حسب (وثيقة جنيف)، غير الرسمية وغير الملزمة كما يزعمون؛ بأن حق العودة أمر مشكوك فيه، وأنه مع مبدأ التعويضات، حيث نشأ واقع جديد خلال أكثر من نصف قرن من الزمان مضى على قيام إسرائيل.

كنت أجيبه بكل ثقة وإصرار؛ بأن حقنا في فلسطين ثابت، لا يتأثر بتقادم الزمن، وبأننا لا يجب أن نفرط بذرة تراب واحدة من فلسطين؛ لأنها وطن الآباء ومثوى الأجداد وموئل الأولاد وملجأ الأحفاد، وحقنا ثابت حسب قرارات (الشرعية الدولية).

كنت أجيبه ساخراً من واقعنا المر، ووضعنا المرير: يمكنك يا صديقي أن تتنازل عن حق أمك، وحصتها في شراكة الطابون في نورس. أما أنا فلن أتنازل عن أرضنا الواسعة المغتصبة في مرج ابن عامر من أرض (المزار) المدمرة.

بل إنني متمسك بحق العودة، وأرفض مبدأ التعويضات. فليفاوض المفاوضون، وليوقّع الموقِّعون، فلن أتنازل عن حصة أمي في الطابون في نورس؛ لأن: (طابون أمي ليس للبيع)!
!


نشرت في جريدة القدس يوم الإثنين بتاريخ 29\12\2003م؛ صفحة 19
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://inof2200.yoo7.com
مهرة بيضاء

مهرة بيضاء


عدد الرسائل : 476
العمر : 33
عدد نقاط العضو : 472
تاريخ التسجيل : 13/01/2009

أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحن الى خبز امي - خبز الطابون    أحن الى خبز امي - خبز الطابون  Icon_minitimeالخميس يونيو 16, 2011 4:01 am


بوركت أخي الفاضل على الموضوع القيّم المبارك

والنادر في هذه الأيام...

وفي ميزان حسناتك يوم القيامة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحن الى خبز امي - خبز الطابون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنز المعرفة :: فلسطينيات :: من التراث الفلسطيني-
انتقل الى: