{إن يقولون إلا كذبا}
{إن يدعون من دونه إلا إناثا}
{وتظنون إن لبثتم إلا قليلا}
{إن كانت إلا صيحة واحدة}
{بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}
وَزَعَمَ بَعْضُهُمْ أَنَّ شَرْطَ النَّافِيَةِ مَجِيءُ إِلَّا فِي خَبَرِهَا كَهَذِهِ الْآيَاتِ أَوْ لَمَّا الَّتِي بِمَعْنَاهَا كَقِرَاءَةِ بَعْضِهِمْ: {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عليها حافظ} بِتَشْدِيدِ الْمِيمِ أَيْ مَا كَانَ نَفْسٌ إِلَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ
{وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا محضرون}
{وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}
وَرُدَّ بِقَوْلِهِ: {وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ}
{وإن أدري أقريب أم بعيد}
{إن عندكم من سلطان}
{بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}
وَأَمَّا قَوْلُهُ: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا ليؤمنن به} فَالتَّقْدِيرُ وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ
اسم الكتاب:
البرهان في علوم القرآن
المؤلف:
بدر الدين الزركشي
الفن:
علوم القرآن
عدد المجلدات:
4
للاطلاع على الكتاب إليكم الرابط:
http://raqamiya.mediu.edu.my/BookRead.aspx?ID=372