أهلا وسهلا بك في موقع منتدى ومجموعة كنز المعرفة حيث المتعة والمعرفة ، يهتم الموقع بالقضية الفلسطينية والتنمية الشخصية وتطوير الذات من خلال مقالات وقصص ذات فائدة نرحب بمساهماتكم واقتراحاتكم
المنتدى: http://inof2200.gogoo.us
المجموعة: http://groups.google.com/group/info2200
للتواصل عبر الماسنجر : raed.2200@live.com
كنز المعرفة
أهلا وسهلا بك في موقع منتدى ومجموعة كنز المعرفة حيث المتعة والمعرفة ، يهتم الموقع بالقضية الفلسطينية والتنمية الشخصية وتطوير الذات من خلال مقالات وقصص ذات فائدة نرحب بمساهماتكم واقتراحاتكم
المنتدى: http://inof2200.gogoo.us
المجموعة: http://groups.google.com/group/info2200
للتواصل عبر الماسنجر : raed.2200@live.com
كنز المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع فلسطيني ثقافي بهتم بالشباب كما يهتم بالتنمية الشخصية وتطوير الذات
نتشرف بدعوتكم لزيارة صفحتنا على الفيس بوك https://www.facebook.com/info2200
عدد الرسائل : 1849 عدد نقاط العضو : 4089 تاريخ التسجيل : 08/01/2009
موضوع: يا محمد يا زر الورد قلي كيف خوفة الجيش الخميس أبريل 08, 2010 12:20 am
سمعنا وراينا حكايات كثير تتحدث عن بطولات الطفل الفلسطيني الذي بلغ من الشجاعة مبلغا..فاق بشجاعته و قوته و عزمه شجاعة الكبار..فهم أمامه لا شيء.. روحه الفتية القوية المصرة على الجهاد..اوهمت الشعراء بأنه شاب لن يهرم ابدا و لن تتراجع عزيمته. بين المدافع و اسلحة المغتصبين..وقف شامخا لا يهاب تلك القوة..يمسك حجارته و يقذف بها على وجع اعدائه الذين تعجبو من تلك القوة و الشجاعة فها هم يسألوه:من أنت لتكون بتلك الشجاعة؟يخبرهم الطفل بأنه ليس سوى طفل مسلم متمسك بدين ربه و واثق ب نصرته تعالى للمسلمين فها هو يتحدى الرصاصات و الاسلحة بكل انواعها..يغلبها بحجر في سبيل الله..و ان هذا الحجر لأنه لطفل متمسك واثق في الله فله الغلبة بإذن الله فهذه احدى حكايات هذا الشعب العظيم وبطولات الشبل الفلسطيني :
لعبة بلاستيكية على شكل "بندقية" تثير "رعب" الاحتلال ليشن عملية عسكرية في قرية الخضر
-
بسبب "لعبة بلاستيكية على شكل بندقية" شنت قوات الاحتلال الاسرائيلي حملة تفتيش وتكسير طالت العديد من المنازل في قرية الخضر جنوب بيت لحم، ظهر اليوم السبت.
وذكر أهالي القرية أن طفلاً كان يلهو ببندقيته البلاستيكية أمام منزله في القرية، وما هي الا دقائق معدودات حتى حاصر أكثر من 40 جندياً اسرائيلياً من قوات النخبة مدججين بالسلاح 3 حارات في قرية الخضر واغلقوا الشارع الرئيسي من "باب الخضر" الى شارع النشاش لاكثر من ساعتين، وداهم الجيش خلالها العديد من المنازل وعاث فيها فساداً وتكسيراً بحثا عن "البندقية" التي هي في الحقيقة "لعبة بلاستيكية".
وخرج أهالي القرية لمعرفة سبب الاقتحام المفاجئ ليخبرهم الجنود أنهم يبحثون عن طفل كان يحمل بندقية، وما كان من احد المواطنين إلا أن قام بإحضار الطفل وهو يحمل اللعبة، وسلمها لهم وسط "رعب" بين الجنود من سيحمل اللعبة البلاستيكية