السلام عليكم و رحمة الله
حين أذبح أضحيتي أقول هذا عني و عن أهل بيتي و عن admin إن شاء الله
و لو فعل كل المسلمين كثل ما أفعل و لم ينسو أهل فلسطين و غزة لتقاسم كل مسلم الأجر مع أخيه الفلسطيني
أما من الناحية النفسية و خاصة الصغار أقول الله يكون في عون الفلسطينيين فكم يتأسف الأب و أنا أب حين لا يضحي و يرى الرقرقة في عيون صغاره فهم يفهمون و تصيبهم الغيرة حين يسمعو جيرانهم من الصبية و هم يصرخون و يلعبون حين الذبح
أما الصورة التي في الفيديو المدرج تبكي القلوب القاسية فلماذا الطفل الجزائري و المصري و التونسي و الخليجي لا ينضر هذه النضرة لأنه في رغد من العيش و أبوه يمكن أن يشتري له كبش أو إثنين أما هو فلا يلعب على أنقاض الحرب و يلهو بضرف الرصاص و بقايا السواريخ و لكن الأكيد رغم الهم الذي في عينيه سيكبر و يصبح رجل مقاوم
إنك يا صديقي و أخي الصغير سوف تصبح مخرج أفلام إن شاء الله
أما بالنسبة للمقال لي نقد أدبي و حسابي
لو أن أمة الإسلام 2 مليار و معدل العائلة المسلمة يكون 6 أفراد 2 مليار / 6 تعطينا أكثر من 300 مليون كبش
لذا كنت من الأفضل أن تقول ملايين المواشي و ليس الآلاف
إن في قلبي غصة فهو يبكي دما على إخواني الرجال الفلسطينيين أبنه يقول له بابا إشتري لنا كبشا ففلان صديقي أبوه إشترى لهم كبشا كبيرا للعيد فماذا يفل يا أحبائي الحرب الفقر الحصار فولله لو لو بكى و قال لإبنه ما عندي فلوس لعذرته فالفقر كالموت
و لو أن في الأمة رجال لما أصبح طفل فلسطيني و لم يجد كبشا في بهو منزله